5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT التعلق العاطفي EXPLAINED

5 Simple Statements About التعلق العاطفي Explained

5 Simple Statements About التعلق العاطفي Explained

Blog Article



نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.

عند الحديث عن التعلق المرضي العاطفي، من المهم أن نفهم أبعاده وأثره الكبير على العلاقات.

يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.

يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.

في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.

مشاكل صحية طويلة الأمد: مثل ارتفاع ضغط الدم نتيجة القلق المستمر.

يجب على الرجل والمرأة أن يُدركا أن الزواج هو إضافة مميزة للحياة فقط، فلا يجب على أحدهما أن يوقف حياته ويتعلق بالآخر لدرجة تُنسيه أهدافه وطموحاته، حيث تكثر حالات التعلق العاطفي بشكلٍ كبير لدى بعض الزوجات بأزواجهن وهذا خاطئ.

يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.

يمكن ذكر أبرز العلامات للارتباط العاطفي الزائد كما يأتي:

تعرف على طبيعة المرحلة والاضطرابات التي تحدث لك في هذه الفترة.

يعد العلاج والإرشاد ودروس مهارات الأبوة والأمومة وممارسة الرعاية الذاتية (أي التعاطف مع الذات) كلها خطوات إيجابية يمكن نور الإمارات للأفراد اتخاذها نحو تعزيز التفاعلات الإيجابية وتحسين العلاقات.

فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.

تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:

دراستها يساعد الأفراد على التعرف على مشاعرهم والسعي نحو تحسين العلاقات، وتعزيز الاستقلالية العاطفية.

Report this page